روشتة الاستعداد للمذاكرة قبل بدء الامتحانات
اقتربت الامتحانات، وبدأ القلق يدق فى قلوب الطلاب، والمذاكرة فى هدوء وتنظيم دقيق تحتاج إلى الطريقة المثلى للوصول إلى التفوق، ونقدمه فيما يلى. ثبات مكان وموعد المذاكرة لا بد للطالب من تنظيم وقت المذاكرة، فلا تذاكر حسب المزاج، ولا فى أى مكان أو تترك الأمر للصدفة، بل لا بد أن تنظم لنفسك طريقة محددة للمذاكرة، وفى مكان محدد، ووقت محدد. ويؤكد عدد من الخبراء أنه ينبغى ثبات مكان وموعد المذاكرة اليومية بقدر المستطاع، ليكتمل عنصر التركيز، ولكى تثبت المعلومة فى ذهن الطالب، بشرط أن تكون المذاكرة على المكتب، وليس أثناء النوم أو الراحة على السرير. الحصول على راحة بعد ساعتين ضرورة الحصول على راحة ذهنية وجسمية بعد كل ساعة إلى ساعتين من المذاكرة، وذلك يختلف حسب سن وقدرة الطالب على الاستيعاب، فكلما كان عمره أصغر، كلما احتاج إلى راحة بعد مدة أقل من المذاكرة، وتكون فترة الراحة من عشر دقائق إلى ربع ساعة، يعود بعدها للمذاكرة مرة أخرى. البعد عن الضوضاء ضرورة البعد عن كل المؤثرات الخارجية التى تشغل الطالب عن المذاكرة، مثل الضوضاء الناتجة عن الراديو أو التليفزيون، حتى لو تم إغلاقهما خلال فترة الامتحانات أو وقت المذاكرة، وحرمان كل أفراد الأسرة منهما خلال هذه الفترة. التحرر من الخوف والقلق يجب على الطالب أن يتحرر من الخوف والقلق فى فترة الامتحانات، التى ما هى إلا تحصيل لما سبق دراسته، وما هو إلا مقياس لما استوعبه الطالب أو الطالبة طوال فصل دراسى كامل، لن يأتى الطالب بمعلومات خارجية ولن يكون الامتحان تعجيزياً، فلا مجال لقلق الطلاب ولا مجال للضغوط النفسية. الاهتمام بالصحة للمذاكرة السليمة الصحة الجيدة والسليمة والنوم بقدر كافٍ من أهم عوامل التركيز فى الذاكرة السليمة، ويجب أن يحافظ الطالب على صحته بشكل سليم بالغذاء السليم والرياضة اليومية الخفيفة، وبذلك ينشط الطالب من ذاكرته ويحافظ على سلامتها، ويجب أن يكون الطالب فى حالة من الاسترخاء الذهنى ولا يأخذه شعور بالتعب وعدم الفهم، ويجب أن نولى انتباها دقيقا لهذه العوامل والقواعد العامة
اقتربت الامتحانات، وبدأ القلق يدق فى قلوب الطلاب، والمذاكرة فى هدوء وتنظيم دقيق تحتاج إلى الطريقة المثلى للوصول إلى التفوق، ونقدمه فيما يلى. ثبات مكان وموعد المذاكرة لا بد للطالب من تنظيم وقت المذاكرة، فلا تذاكر حسب المزاج، ولا فى أى مكان أو تترك الأمر للصدفة، بل لا بد أن تنظم لنفسك طريقة محددة للمذاكرة، وفى مكان محدد، ووقت محدد. ويؤكد عدد من الخبراء أنه ينبغى ثبات مكان وموعد المذاكرة اليومية بقدر المستطاع، ليكتمل عنصر التركيز، ولكى تثبت المعلومة فى ذهن الطالب، بشرط أن تكون المذاكرة على المكتب، وليس أثناء النوم أو الراحة على السرير. الحصول على راحة بعد ساعتين ضرورة الحصول على راحة ذهنية وجسمية بعد كل ساعة إلى ساعتين من المذاكرة، وذلك يختلف حسب سن وقدرة الطالب على الاستيعاب، فكلما كان عمره أصغر، كلما احتاج إلى راحة بعد مدة أقل من المذاكرة، وتكون فترة الراحة من عشر دقائق إلى ربع ساعة، يعود بعدها للمذاكرة مرة أخرى. البعد عن الضوضاء ضرورة البعد عن كل المؤثرات الخارجية التى تشغل الطالب عن المذاكرة، مثل الضوضاء الناتجة عن الراديو أو التليفزيون، حتى لو تم إغلاقهما خلال فترة الامتحانات أو وقت المذاكرة، وحرمان كل أفراد الأسرة منهما خلال هذه الفترة. التحرر من الخوف والقلق يجب على الطالب أن يتحرر من الخوف والقلق فى فترة الامتحانات، التى ما هى إلا تحصيل لما سبق دراسته، وما هو إلا مقياس لما استوعبه الطالب أو الطالبة طوال فصل دراسى كامل، لن يأتى الطالب بمعلومات خارجية ولن يكون الامتحان تعجيزياً، فلا مجال لقلق الطلاب ولا مجال للضغوط النفسية. الاهتمام بالصحة للمذاكرة السليمة الصحة الجيدة والسليمة والنوم بقدر كافٍ من أهم عوامل التركيز فى الذاكرة السليمة، ويجب أن يحافظ الطالب على صحته بشكل سليم بالغذاء السليم والرياضة اليومية الخفيفة، وبذلك ينشط الطالب من ذاكرته ويحافظ على سلامتها، ويجب أن يكون الطالب فى حالة من الاسترخاء الذهنى ولا يأخذه شعور بالتعب وعدم الفهم، ويجب أن نولى انتباها دقيقا لهذه العوامل والقواعد العامة