recent
أخبار ساخنة

مراجعة رائعة ومتميزة على قصة الأيام للأستاذ إسلام عصام

مراجعة رائعة ومتميزة على  قصة الأيام للأستاذ إسلام عصام
الفصل الأول: خيالات الطفولة
1ـ يتحدث الكاتب عن ذكرياته عن ذلك اليوم الذى لا يذكر له اسما والذى لايستطيع أن يضعه حيث وضعه الله من الشهر والسنة بل لايستطيع أن يذكر من هذا اليوم وقتا بعينه ، ولكنه يرجح أنه كان فى فجر ذلك اليوم أو فى عشائه لأن:
أ- هواءه كان باردًا. ب - نوره كان هادئًا خفيفًا. جـ- حركة الناس فيه قليلة وهى حركة مستيقظة من نوم أو مقبلة عليه.
2ـ ويتذكر الصبي أسوار القصب التى لم يكن بينها وبين باب الدار إلا خطوات قصيرة ويذكر أن قصب هذا السياج كان أطول من قامته فكان من الصعب عليه أن يتخطاه كما كان متلاصقا فلم يكن فى استطاعته أن يخرج من داخله ويذكر أنه كان يحسد الأرانب التى كانت تقدر على ذلك فى سهولة.
3ـ ويتذكر الصبي أن قصب السياج كان يمتد عن شماله إلى حيث لا يعلم له نهاية وكان يمتد عن يمينه إلى آخر الدنيا من هذه الناحية كما كان يظن.
4ـ ويتذكر الصبي أن آخر الدنيا كانت تنتهي إلى قناة عرفها حين تقدمت به السن.
5ـ كما كان يذكر صوت الشاعر بأناشيده العذبة وأخباره الغريبة أخبار أبى زيد الهلالي وخليفة ودياب.
6ـ ويتذكر أنه كان لا يخرج ليلة إلى موقفه من السياج إلا وفى نفسه حسرة مؤلمة لأن أخته كانت تقطع عليه استماعه لنشيد الشاعر عندما كانت تأخذه بقوة وتدخله البيت لينام بعد أن تضع له أمه سائلاً فى عينيه يؤذيه ولكنه يتحمل الألم ولا يشكو ولا يبكي لأنه كان يكره أن يكون كأخته الصغيرة بكاء شكاء .
7ـ ثم يتذكر كيف كانت أخته تنيمه على حصير قد بسطت عليه لحافا وتلقي عليه لحافًا وهو لا يستطيع النوم خوفًا من الأوهام والتخيلات التى كان يتصورها من الأشباح فقد كان واثقا أنه إن كشف وجهه أثناء الليل فلابد أن يعبث به عفريت من العفاريت.
8ـ ثم يتذكر أنه كثيرا ما يستيقظ فيسمع تجاوب الديكة وتصايح الدجاج ويجتهد فى التمييز بين الأصوات فبعضها كانت أصوات ديكة حقا وبعضها أصوات عفاريت تتشكل بأشكال الديكة .
9ـ ثم يتذكر أنه لم يكن يهتم بهذه الأصوات لأنها كانت تصل إليه من بعيد وإنما كان يخاف من أصوات تنبعث من زوايا الحجرة وكان يخاف أشخاصا يتمثلها قد وقفت على باب الحجرة وكانت تأتي بحركات أشبه بحركات المتصوفة فى حلقات الذكر .
10ـ ثم يتذكر أنه كان يستيقظ من نومه المضطرب على أصوات النساء يعدن وقد ملأن جرار الماء فجرًا، فتعود الضوضاء إلى المنزل، وهو يصبح عفريتًا أشد حركة ونشاطًا مع إخوته وحينئذ تخفت الأصوات حتى يتوضأ الشيخ ويصلى ويقرأ ورده ويشرب قهوته ويمضي إلى عمله .
اللغويات
الكلمة معناها
يرجح  يغلب × يستبعد
تغشى  تغطي
حواشيه  جوانبه م (حاشية)
السياج  السور ج (أسوجة – سوج)
ينسل  يتسلل
قناة  ترعة ج (قنا – قنوات)
ثناياه  داخله م (ثنية)
يستخفهم  يسعدهم
تستفزهم  تثيرهم
يتمارون  يتجادلون
لغط  ضجيج ج (ألغاط)
تعمد  تقصد
يجدي  ينفع
الأطراف  الأيدي والأرجل م (طرف)
تعمر  تملأ
أوت  نامت والمراد غابت
المرجل  الوعاء ج (مراجل)
متاع  أثاث البيت ج (أمتعة)
ينقصم  ينكسر
يتمثلها  يتخيلها
المتصوفة  جماعه دينية
تناله  تصيبه
السحر  قبل الفجر ج (أسحار)
الغمز  الضغط
جرارهن  م (جرة): وعاء من الفخار
بزغ  ظهر
استحال  تحول
العجيج  الصياح
تخفت  تهدأ وتضعف
ورده  نصيبه
ينسل  ينفذ
أوت  نامت
تقرض  تقطع
يستخفهم  يسعدهم
الثمامة  عشب قصير
كيد  مكر
أرجاؤه  جوانبه / م رجا
ثغرة  فرجة منفذ ج ثغرات وثغور
انسيابا  مرورا ودخولا
يؤيد  يؤكد × يظن
ينقصم  يتحطم وينكسر
تغشى  تغطى
مغرقا  ممعنا مبالغا × عابرا
تتخطى  تتعدى وتتجاوز
ضئيلة  صغيرة ج ضئال وضؤلاء
الغمز  الضغط
السرج  المصابيح / م سراج
تغشى  تغطى
الأوجال  المخاوف / م وجل
الغطيط  النخر فى النوم
يرجح  يغلب ويفضل × يستبعد
مقبلة  مقدمة
انسابت  جرت وجالت × سكنت
يأنس  يحس
الفصل في (س) و (ج)
س1 : ما الذى يدل عليه ما ذهب إليه الكاتب من أن هذا الوقت كان يقع في ذلك اليوم فى فجره أو عشائه ؟
? الذى يدل على ذلك:1 – الهواء الذى تلقاه كان فيه شيء من البرد الخفيف .
2 – حين خروجه من البيت تلقى نوراً خفيفاً هادئاً لطيفاً كأن الظلمة غطت حواشيه .
3 – عدم وجود حركة يقظة قوية خارج البيت ، بل كانت حركة مستيقظة من نوم أو مقبلة عليه.
س2 : لماذا لم يستطع الصبى تخطى سياج القصب أو الدخول فيه ؟
?لأنه كان أطول من قامته ولم يدخل فى ثناياه لأن قصبه كان مقترباً كأنما كان متلاصقاً
س3 : ما آخر الدنيا التى كان السياج ينتهى إليها؟ وما أثرها على الصبى ؟
? آخر الدنيا كان قريباً ، فقد كانت تنتهى إلى قناة . أثرها على الصبى : كانت عظيمة التأثير فى حياته وخياله
س4 : لماذا حسد الصبى الأرانب ؟
? لأنها كانت تتخطى السياج وثباً من فوقه أو انسياباً بين قصبه بينما هو كان يعجز عن فعل ذلك .
س5 : متى كان الصبى يحب الخروج من داره ولماذا ؟
? إذا غربت الشمس وتناول الناس عشاءهم حتى يستمع إلى إنشاد الشاعر .
س6 : ما الذى كان ينشده الشاعر فيمن يلتفون حوله؟ وكيف كانوا يستقبلون إنشاده؟
? ينشدهم أخبار ابى زيد والزناتى خليفة ودياب بن غانم . كانوا يستقبلونه فى سكوت إلا حين يستخفهم الطرب أو تستفزهم الشهوة فيستعيدون ويتجادلون ويختصمون . فيسكت الشاعر حتى ينتهوا من ضجيجهم .
س7 : لماذا كان الصبى يشعر بالحسرة كلما خرج ليلاً ؟
? لأنه كان يقدر أنه سيقطع عليه استماعه لنشيد الشاعر ، وحمل اخته له عنوة وإدخاله الدار .
س8 : لماذا كانت اخت الصبى تضع رأسه على رجل أمه ؟ وكيف كان يستقبل ذلك ؟
? حتى تقطر القطرة السائلة فى عينيه ، وهذا السائل كان يؤذيه بلا فائدة ، ويستقبل ذلك بأنه كان يتألم لكنه لا يشكو ولا يبكى لأنه يكره أن يكون بكاء شكاء كأخته الصغيرة .
س9 : برع الكاتب فى وصف حمل الأخت أخاها الصبى . وضح ذاكراً هدف ذلك.
? فقد قال : تحمله بين ذراعيها كأنه الثمامة ( عشب خفيف ) حيث شبه الصبى بالثمامة مما يوحى بخفة وزنه وضآلة حجمه والسخرية والتهكم منه .
س10 : أين كانت أخت الصبى تنيم أخاها ؟ وماذا كان يدور فى نفسه أثناء النوم ؟
? كانت تنيمه فى زاوية بإحدى الحجرات الصغيرة على حصير مبسوط عليها لحاف وتغطيه بلحافٍ آخر . كانت نفسه تمتلئ بالحسرات ، وقد كان ذلك يمد سمعه لعله يسمع نغمات الشاعر الحلوة التى يرددها فى الهواء الطلق .
س11 : لماذا كان الصبى يقضى ليله خائفاً مضطرباً ؟
? لأنه كان يخشى أن يعبث به عفريت من العفاريت التى تملأ أرجاء دارهم بعد إطفاء المصابيح. كما كان يعتقد أن اصوات الديكة ما هى إلا اصوات عفاريت تشكلت بأشكال الديكة ، كما كان يفزع من الأصوات النحيفة الضئيلة التى تنبعث من زوايا الحجرة متمثلة فى أزيز مرجل يغلى أو حركة متاع خفيف ينقل أو خشباً ينكسر وكان اشد خوفه من اشخاص يتمثلها تسد باب الحجرة .
س12 : بم كان الصبى يحتمى من الأشباح؟ ولماذا؟
? بأن يلتف فى لحافه من رأسه إلى قدمه لأنه كان واثقاً أنه إن ترك ثغرة فى لحافه فستمتد منها يد عفريت إلى جسمه فتناله بالغمز واللمز .
س13 : متى كان الصبى يعرف ببزوغ الفجر ؟ وماذا كان يفعل عندئذ ؟
? كان الصبى يعرف أن الفجر قد بزغ إذا سمع اصوات غناء النساء وهن عائدات إلى منازلهن بعد ملء جرارهن . وكان الصبى يستحيل عفريتاً إنسياً ، فيتحدث إلى نفسه بصوت عال ويتغنى بما حفظه من نشيد الشاعر ويغمز أخوته وأخواته حتى يوقظهم وبعد ذلك يكون الصياح والغناء حتى يستيقظ الأب ثم يخرج إلى عمله .
س14 : لماذا كان الطفل يحزن إذا خرج ليلاً من داره؟
? لأنه كان يقدر أن اخته ستقطع عليه استماعه لإنشاد الشاعر حين تدعوه إلى النوم وتجبره على ذلك .
أسئلة تطبيقية على الفصل
أولا: أسئلة الكتاب المدرسي:
س1: وصف الكاتب سياج الدار بصفات عديدة ، وارتبط في مخيلته بذكريات متنوعة. وضح ذلك.
س2: لماذا كان الكاتب يكره في طفولته أن ينام مكشوف الوجه؟
س3: ما المخاوف التي كانت تحدق بالطفل ليلا؟
س4: كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر؟
س5: استخلص ملامح شخصية الكاتب في طفولته كما صورها في هذا الفصل.
ثانيا: أسئلة يوتوبيا على الفصل:
س6: ما الوقت الذى رجحه الكاتب ليومه الذى حاول تذكره؟ وما مبرراته؟
س7: ما أقدم ذكرى يتذكرها الصبي؟
س8: صف السياج الملاصق لبيت الصبي؟ ولماذا لم يستطع عبوره؟
س9: لم كان الطفل يحسد الأرانب؟
س10: ما سبب خوف الطفل فى الليل؟ وبم تعلل - حرصه على تغطية وجهه أثناء النوم؟
س11: بم تعلل - حب الفتى للخروج من الدار بعد غروب الشمس ؟
س12: كيف كان الناس يستقبلون أناشيد الشاعر؟
س13: ما الذي كان يقطع على الصبى متعته بغناء الشاعر؟ ولماذا؟
س14: بم وصف الكاتب نفسه عندما كانت تحمله أخته إلى الدار؟ وبم يوحى هذا الوصف؟
س15: لماذا كان الصبي يكتم ألمه؟
س16: أين كان ينام الطفل؟ وما الذي كان يدور في رأسه؟
س17: كيف كان الصبي يقضي ليله؟
س18: مم يخاف الصبي طوال ليله؟ وكيف كان يحصن نفسه من هذا؟
س19: كيف كان يعرف الطفل وقت بزوغ الفجر؟ وماذا كان يفعل؟
س20: وصف الكاتب نفسه أنه يتحول هو نفسه إلى عفريت في الصباح. فما مقصده؟
س21: (عبث طوافى - علة فى علة منفاى) فى هاتين العبارتين تقديم وتأخير. ما الغرض البلاغى منه؟
س22: كان لرب العائلة مهابة. وضح ذلك.
س23: ما ملامح شخصيه الكاتب في طفولته؟
س24: علل: كتب طه حسين عن نفسه بضمير الغائب.
س25: "وأكبر ظنه أن هذا الوقت كان يقع من ذلك اليوم في فجره أو في عشاءه يرجح ذلك لأنه يذكر أن وجهه تلقى في ذلك الوقت هواء فيه شيء من البرد الخفيف الذى لم تذهب به حرارة الشمس يرجح ذلك".
أ- تخير الصواب مما بين القوسين:
مقابل ظنه: (تأييده - يقينه - ترجيحه)
جمع (الخفيف): (الخفاف - الخفف - الأخفة)
(الأيام) قصة: (خيال علمي - رومانسية - سيرة ذاتية)
ب- ما الأدلة التي ساقها الكاتب لترجيح ظنه في وقت خروجه؟
ج- علل لما يأتي:
1- حسد الصبي للأرانب.
2- لم يشك الصبي عندما كانت تضع له أمه السائل في عينيه.
س26: "ثم يذكر أنه كان يحب الخروج من الدار إذا غربت الشمس وتعشى الناس ، فيعتمد على قصب هذا السياج ، مفكرا مغرقا في التفكير ، حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله ، والتف حوله الناس ، وأخذ ينشدهم في نغمة عذبة غريبة أخبار أبي زيد وخليفة ودياب"
أ- في ضوء فهمك للكلمات في سياقها اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
1- مرادف "يعتمد": (يتوكل - يستند - يتبنى)
2- جمع "دار": (دوار - دواوير - دور - دارات)
3- مضاد "عذبة": (مالحة - قبيحة - عكرة)
ب- ما الذي كان يرد الكاتب عن تفكيره إلى ما حوله؟
ج- متى كان يسكت الشاعر؟ ولماذا؟
س27: "وكثيرًا ما يستيقظ فيسمع تجاوب الديكة، وتصايح الدجاج ، ويجتهد فى أن يميز بين هذه الأصوات المختلفة فأما بعضها فكان أصوات ديكة حقًا وأما بعضها الآخر فكانت أصوات عفاريت تتشكل بأشكال الديكة وتقلدها عبثًا وكيدًا"
أ- اختر الإجابة الصحيحة لما يلى:
- بين تجاوب وتصايح (ترادف - تنويع - تفسير)
- مقابل عبثًا: ( جدًا - عزمًا - شجاعة)
- مرادف (كيدًا): (مكرًا - ظلمًا - خوفًا)
ب- ما الأصوات المتنوعة التي كان يسمعها الفتى؟
ج- علل: - كان الصبى يحب الخروج من الدار بعد العشاء.
- كانت الحسرة تتملك الصبى كل ليلة عندما يقف عند السياج.
س28: " ثم يذكر أنه كان يحب الخروج من الدار إذا غربت الشمس وتعشى الناس ، فيعتمد على قصب هذا السياج مفكرًا مغرقًا في التفكير ، حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله والتف حوله الناس " .
أ- فى ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب :
- مرادف "يعتمد" : ( يستند - يستعين - يقصد - يتجه ) .
- جمع "سياج" : ( أسوجة - سُوج - كلاهما صواب - أسيجات )
- مضاد "التف" : ( انفك - تفرق - انصرف - الأولى والثانية )
ب - كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر ؟
ج - ما الذكريات التى ارتبطت فى مخيلة الصبى بالسياج ؟
د - لمَ كان الصبى يحسد الأرانب ؟ وممَ كان يخاف ليلا ؟
س29: (وتلقى عليه لحافًا آخر وتذره وإن في نفسه لحسرات وإنه ليمد سمعه مدًا يكاد يخترق به الحائط لعله يستطيع أن يصله بهذه النغمات الحلوة التي يرددها الشاعر في الهواء الطلق تحت السماء).
أ- هات مرادف (تذره) وأعرب (مدًا).
ب- مَنْ التي ألقت على الصبي لحافًا؟ وما شعوره آنذاك؟
ج- ماذا تعرف عن الشاعر؟ وما الدليل على أن الصبي تعلق بإنشاده والاستماع إليه؟
د- وصف الكاتب سياج الدار بصفات عديدة وارتبط فى مخيلته بذكريات متنوعة. وضح ذلك.
س30: 2009 دور أول" حينئذ تخفت الأصوات وتهدأ الحركة ، حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ، ويقرأ ورده ويشرب قهوته ، ويمضي إلى عمله . فإذا أغلق الباب من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش ، و انسابت في البيت صائحة لاعبة حتى تختلط بما في البيت من طير وماشية "
أ - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مضاد "انسابت" هو : (سكنت - فرحت - سكتت - خرجت)
2 - جمع "الفراش" هو : (مفروشات - فرائش - فرش - مفارش)
3 - كانت العاطفة المسيطرة على من في البيت أثناء وجود الوالد هي : (الإعجاب - الخوف - الفرح - الاطمئنان)
ب- لماذا كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج إلي السياج ليلاً ؟ وعلامَ يدل ذلك من ملامح شخصيته ؟
ج - صف ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج . و ما رأيك في ذلك ؟
س31: ( كان يستيقظ مبكراً أو قل كان يستيقظ في السحر ويقضى شطراً طويلاً من الليل في هذه الأهوال والأوجال والخوف من العفاريت )
أ- (السحر – الأهوال – الأوجال) هات جمع الأولى ، ومفرد الثانية ، ومرادف الثالثة في جمل من إنشائك.
ب- لقد كان الطفل يعتمد على حاسة السمع في معرفة الوقت. وضح ذلك.
ج- ما الخيالات التي كانت تسيطر عليه وقت النوم؟ وكيف كان يستدل على بزوغ الفجر؟
س32: " ويذكر أنه كان يحسد الأرانب التي تخرج من الدار كما يخرج منها ، وتتخطى السياج وثبا من فوقه ، أو انسيابا بين قصبه إلى حيث تقرض ما كان وراءه من نبات أخضر ، يذكر منه الكرنب خاصة "
أ - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
- جمع "سياج" ( سياجات – أسوجة – سوج – الكل صحيح )
- مرادف "وثبا" ( انطلاقا – مسرعة – قفزا – جريا )
ب- لم كان الطفل يحسد الأرانب ؟
ج- بم تعلل: 1- حرص الطفل على تغطية وجهه أثناء النوم؟
2- حب الفتى للخروج من الدار بعد غروب الشمس؟
د- كيف كان يعرف الطفل وقت بزوغ الفجر ؟
هـ - لقد كان لرب العائلة مهابة واحترام. دلل على ذلك.
س33: 2001 دور أول"وهناك الضجيج والعجيج، وهناك الضوضاء التي لم يكن يضع لها حد إلا نهوض الشيخ من سريره ودعاؤه بالإبريق ليتوضأ ... حينئذ تخفت الأصوات، وتهدأ الحركة، حتى يتوضأ الشيخ ويصلي، ويقرأ ورده ويشرب قهوته ويمضي إلى عمله"
1- ما معنى (العجيج)؟ وما مضاد (تخفت)؟ وما المقصود بـ(الورد)؟
2- من الشيخ الذي ورد ذكره في العبارة؟ وما الذي يحدث بعد أن يمضي إلى عمله؟
3- لقد كان الطفل يعتمد على الأذن في الاستدلال على بزوغ الفجر. وضح ذلك.
س34: 2004 دور أول"كان يستيقظ مبكرا، أو قل كان يستيقظ في السحر، ويقضي شطرا طويلا من الليل في هذه الأهوال والأوجال والخوف من العفاريت".
1- ضع جمع (السحر) في جملة مفيدة, ومرادف (الأوجال) في جملة أخرى.
2- ما الذي كانت تمثله الأصوات المنبعثة من زوايا الحجرة؟ ولم كان الكاتب يكره في طفولته أن ينام مكشوف الوجه؟
3- كان الطفل يحسد الأرانب التي كانت تخرج من الدار كما كان يخرج. بم تعلل ذلك؟
س35: "... وتذره وإن في نفسه لحسرات ، وإنه ليمد سمعه مدا يكاد يخترق به الحائط لعله يستطيع أن يصله بهذه النغمات الحلوة ...".
أ- في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف "حسرات" هو : (شجون - أحزان - غُصص - جميع ما سبق)
2 - جمع "سمعه" هو : (سماعاته - سموعه - أسماعه)
ب- لماذا كان في نفس الصبي حسرات عندما كانت أخته تنيمه؟
ج- ما فكرة الصبي عن العفاريت؟ وكيف كان يتقي شرها؟
******************************************************************************
الفصل الثاني: ذاكرة صبي
1- كان مفهوم الصبي عن القناة (الترعة التي في قريته) في ذهنه عالمًا مستقلاً عن العالم الذى يعيشه، تعمرها كائنات غريبة من التماسيح التى تبتلع الناس ومنها المسحورون الذين سحرهم الجن في خيال أهل الريف، ومنها أسماك ضخمة تبتلع الأطفال، وقد يجد فيها بعضهم (خاتم سليمان) عندما يديره بأصبعه يحقق له خادماه من الجن ما يتمناه.
2ـ ويتذكر الصبي أنه كثيرًا ما تمنى أن تلتهمه سمكة من هذه الأسماك فيجد في بطنها هذا الخاتم لكن هناك أهوال كثيرة تحيط به قبل أن يصل إلى هذه السمكة ولكن حقيقة هذه القناة التي لم يكن بينها وبينه إلا خطوات أن عرضها ضئيل يمكن أن يقفزه شاب نشيط، وأن الرجل يمكنه عبورها دون أن يبلغ الماء إبطيه وأن ينقطع عن القناة من حين لآخر بحيث تصبح حفرة مستطيلة يبحث الأطفال في أرضها اللينة عن صغار السمك الذي مات لانقطاع الماء.
3- كانت هناك أخطار حقيقية حول هذه القناة يشهدها الصبي فعن يمينه (جماعة العدويين) وهم قوم من الصعيد يقيمون فى دار لهم كبيرة يقوم على بابها كلبان عظيمان لا ينجو المارة منهما إلا بعد عناء شديد وعن شماله خيام يقيم فيها (سعيد الأعرابي)الذى كان الناس يتحدثون عن شره ومكره وحرصه على سفك الدماء و(امرأته كوابس) التي كانت قد اتخذت في أنفها حلقة من الذهب كبيرة، وكانت تقبله من حين لآخر فيؤذيه خزامها ويروعه.
4- ويتذكر الصبي أنه كان يقضي ساعات من نهاره على شاطئ القناة سعيدا مبتهجا بما سمع من نغمات "حسن" الشاعر يتغنى بشعره في أبى زيد وخليفة ودياب حين يرفع الماء بشادوفه ليسقي به الزرع .
5- ويتذكر الصبي أنه استطاع أن يعبر القناة على كتف أحد إخوته وأكل من شجر التوت، كما أكل التفاح وقُطِف له النعناع والريحان.
6ـ في هذا الفصل يرى الكاتب: أن ذاكرة الأطفال غريبة وذلك لأنها تتمثل بعض الحوادث واضحة كأن لم يمض بينها وبينه من الوقت شيء ثم يمحى منها بعضها الآخر كأن لم يكن بينها وبينه عهد.
اللغويات
الكلمة مرادفها
الحافتين  الجانبين م (الحافة)
الرخوة  اللينة × الصلبة
تزدرد  تبتلع × تلفظ
يتنسمون  يتشممون
الأعاجيب  الغرائب م (الأعجوبة)
يبلو  يختبر
سفك  إسالة
يروعه  يخيفه
تنبسط  تمتد
جلياً  واضحاً
الطور  الحالة والمرحلة والهيئة ج (الأطوار)
خزامها  الحلقة في أنفها ج (خزم – أخزمة)
مصير  نهاية
تنحدر من  تتفرع
تختلف  تتردد
محفوفا  محاطا
يخالطه  يفارقه
تغمره  تملؤه
تعمره  تعيش فيه × تهجره
الخزم  الثقب
تظفر  تنال ، تفوز × تفقد
طفوا  علوا وارتفعوا × غاصوا
سفك  إراقة الدماء
الحافتين  الشاطئين ج حواف
الفصل في (س) و (ج)
س1 : كيف يتذكر الإنسان حوادث الطفولة ؟
? لأن الإنسان حين يحاول استعراض حوادث الطفولة يجد بعضها واضحاً جلياً كأن لم يمض بينها وبينه من الوقت شيء فى الوقت الذى يُمحى ويتلاشى بعضها الآخر كأن لم يكن بينها وبينها عهد .
س2 : لماذا كان الصبى مطمئناً إلى أن الدنيا تنتهى عن يمينه بالقناة ؟
? أ - لأنه لم يكن يقدر أن عرض القناة ضئيل بحيث يستطيع الشاب النشيط أن يقفز من إحدى حافتيها إلى الحافة الأخرى .
ب - كما لم يكن يقدر أن حياة الناس والحيوان والنبات تتصل من وراء هذه القناة على نحو ما هى من دونها .
جـ - كما أنه لم يكن يقدر أن الماء ينقطع عنها من حين إلى حين فإذا هي حفرة مستطيلة يعبث فى الأطفال .
س3 : كانت القناة عالماً آخر فى نظر الصبى . وضح معالم هذا العالم .
? معالم عالم القناة تعمره كائنات غريبة مختلفة منها التماسيح التى تزدرد ( تبتلع ) الناس ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء حتى إذا أشرقت الشمس أو غربت طفوا فوق الماء يتنسمون الهواء ، وهم عندئذ خطر على الأطفال ، وفتنة للرجال والنساء ، ومنها الأسماك الطوال العراض التى لا تكاد تظفر بطفل حتى تبتلعه وقد يتاح لبعض الأطفال أن يظفروا في بطونها بخاتم سليمان .
س4 : لماذا أحب الصبي أن يهبط فى القناة ؟
? لعل سمكة تبتلعه فيظفر فى بطنها بخاتم الملك سليمان فقد كانت حاجته شديدة عليه لأنه كان يطمع أن يحمله أحد خادمى الخاتم إلى ما وراء القناة ليرى بعض ما هناك من أعاجيب .
س5 : ما الخطر الذى كان ينتظر الصبى إذا اقترب من شاطئ القناة ؟
?إذا تقدم عن يمينه كانت ( دار العدويين ) حيث يقف على بابها كلبان لا يكفان عن النباح ولا ينجو أحد منهما إلا بصعوبة . وإذا تقدم عن شماله فقد كانت ( دار سعيد الأعرابى ) المعروف بمكره وشره وحرصه على سفك الدماء وامرأته (كوابس) التى تقبل الصبى فيؤذيه خزامها ويخيفه .
س6 : كيف تعامل الصبى مع دنياه الضيقة المحدودة ؟
? استطاع الصبى أن يجد ضروباً من اللهو والعبث تملأ نهاره كله .
س7 : بم دلل الكاتب على غرابة ذاكرة الطفولة ؟
? لأنه يذكر بوضوح السياج والمزرعة وكلاب العدويين وسعيد وزوجته لكنه لا يتذكر مصير كل هذا كأنه نام ثم أفاق فلم ير شيئا من ذلك .
س8 : ما الذى يذكره الصبى عما حل مكان السياج والمزرعة والعدويين وسعيد وزوجته ؟
? يذكر الصبى أنه لمس مكان كل ما سبق : بيوتاً قائمة ، وشوارع منظمة تنحدر من جسم القناة ممتدة من الشمال إلى الجنوب ، وهو يذكر كثيراً من رجال ونساء وأطفال هذه البيوت .
س9 : ما ذكريات الصبى عن شاطئ القناة بعد زوال الخطر حوله .
? كان يستطيع أن يتقدم يميناً وشمالاً على شاطئ القناة دون خوف كما يذكر قضاءه ساعات من نهاره على شاطئ القناة سعيداً مبتهجاً بما سمع من نغمات الشاعر الذى يتغنى بشعره فى ابى زيد وخليفة ودياب .
س10 : كيف عبر الفتى القناة ؟ ولماذا ؟
? استطاع الصبى أن يعبر القناة على كتف أحد أخوته . لأنه كان يذهب إلى شجرات التوت وراء القناة ويأكل من ثمراتها اللذيذة .
س11 : ماذا كان يفعل الصبى عندما يتقدم عن يمينه على شاطئ القناة ؟
? كان يصل إلى حديقة المعلم وقد أكل فيها غير مرة تفاحاً وقطف منه نعناع وريحان .
أولا: أسئلة الكتاب المدرسي:
س1: وازن بين صورتي القناة كما رسمتها مخيلة طفولة الكاتب ، وكما عرف حقيقتها فيما بعد .
س2: لماذا كان الكاتب فى طفولته يتمنى أن ينزل القناة ؟
س3: كان شاطئ القناة محفوفا بالخطر ، وضح ذلك .
س4: وصف الطفل حياته بأنها كانت ضيقة قصيرة محدودة. علل لذلك.
س5: عبر الكاتب عن تعجبه من ذاكرة الطفولة ، فما وجه الغرابة فيها؟
س6: كيف أمكن الطفل أن يعبر القناة مرات ؟ وماذا فعل عندما عبرها ؟
ثانيا: أسئلة يوتوبيا على الفصل:
س7: لماذا كان الكاتب مطمئنا إلى أن الدنيا تنتهي عن يمينه بالقناة؟
س8: لماذا كان الكاتب يحتاج إلى خاتم سليمان وقتما كان طفلا؟
س9: مثل لذكريات الكاتب التى تلاشت ؟ و الذكريات التى مازال يذكرها.
س10: ذاكرة الأطفال والإنسان غريبة. وضح ذلك بالدليل.
س11: بم تعلل: كان خوف الكاتب من كلاب العدويين وسعيد وكوابس خوفا وهميا.
س12: يرى الكاتب أن وجه الأرض قد تغير من طوره الأول إلى طور جديد. وضح ذلك.
س13: يمثل الفصل مظاهر الحياة في الريف. اذكر بعضًا من هذه المظاهر.
س14: 2010 دور أول" لم يكن يقدر هذا كله ، وإنما كان يعلم يقيناً لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى ، منها التماسيح التي تزدرد الناس ازدراداً ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء ... " .
أ- في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - معنى " يخالطه " هو : ( يفارقه - يقاومه - يمازجه - ينافسه )
2 - مضاد " تزدرد " هو : ( تلتقط - تحترم - تتذوق - تلفظ )
3 - " كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى " هذا التعبير يدل على : ( السعة - الفخامة - الكثرة - العظمة )
ب- اختلفت صورة القناة في مخيلة طفولة الكاتب عن صورتها الحقيقية ، وضح ذلك . وما دلالة ذلك على شخصية الصبي ؟
ج- بمَ وصف الكاتب ذاكرة الإنسان ؟ وما دليلك على ذلك ؟
س15: " كان يعلم يقينا لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذى يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تحصى منها التماسيح التى تزدرد الناس ازدرادا ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء بياض النهار وسواد الليل ، حتى إذا أشرقت الشمس أو غربت طفوا يتنسمون الهواء "
أ- في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1- معنى (تزدرد): ( تهضم – تنهش – تبتلع )
2- مرادف (طفوا): ( اختفوا – غاصوا – تلاشوا )
ب- يرى الكاتب أن شاطئ القناة محفوف بالخطر .. وضح ذلك.
ج- لم كان الكاتب يتمنى أن تبتلعه سمكة كبيرة ؟
د- كيف استطاع الكاتب أن يعبر القناة عدة مرات ؟
س16: ( وهو يذكر أنه استطاع غير مرة أن يعبر هذه القناة على كتف أحد إخوته دون أن يحتاج إلى خاتم سليمان وأنه ذهب غير مرة حيث كانت تقوم وراء القناة شجرات من التوت ) .
أ- هات مرادف (يعبر) وجمع (كتف) في جمل من إنشائك.
ب- كيف عبر الصبي القناة؟ وما الذي وجده خلفها؟ ج- كان شاطئ القناة محفوفًا بالمخاطر. وضح ذلك.
د - اذكر ملمحا أسلوبيا لطه حسين تحقق في هذه الفقرة .
س17: "وأما عن شماله فقد كانت هناك خيام يقيم فيها "سعيد الأعرابي" الذي كان الناس يتحدثون بشره ومكره وحرصه على سفك الدماء ، وامرأته "كوابس" التي كانت قد اتخذت في أنفها حلقة من الذهب كبيرة ، والتي كانت تختلف إلى الدار ، وتقبل صاحبنا فيؤذيه خزامها ويروعه"
أ- في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1- مرادف "تختلف": (تتباين - تأتي - تتغير)
2- جمع "خزام": (أخزمة - أخزام - خزامات)
ب- لماذا كان شمال الشاطئ محاطا بالخطر؟
ج- ما أخوف الأشياء إلى الصبي؟
س18: (ولكن ذاكرة الأطفال غريبة أو قُل : إن ذاكرة الإنسان غريبة حين تحاول استعراض حوادث الطفولة فهي تتمثل بعض هذه الحوادث واضحاً جليًّا ، كأن لم يمض بينها وبينه من الوقت شيء ثم يمحى منها بعضها الآخر كأن لم يكن بينها وبينه عهد) .
أ- هات مرادف (استعراض) ، مضاد (جلياً) في جمل من إنشائك ، وما المراد بـ (يمحى)؟
ب- عبر الكاتب عن تعجبه من ذاكرة الطفولة ، فما وجه الغرابة فيها ؟
ج- لماذا كان الكاتب في طفولته يتمنى نزول القناة ؟
د- ماذا تعرف عن كل من "العدويين" و"سعيد الأعرابي" ؟
س19: (لم يكن يرى عرض هذه القناة، ولم يكن يقدر أن هذا العرض ضئيل بحيث يستطيع الشاب النشيط أن يثب من إحدى الحافتين فبلغ الأخرى ولم يكن يقدر أن حياة الناس والحيوان والنبات تتصل من وراء هذه القناة).
أ- اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
- مرادف يقدر (يحب - يستوضح - يتوقع)
- مقابل تتصل ( تنقطع - تتوقع - تثبت)
ب- ما حقيقة القناة فى عقل الصبى؟
ج- بم تفسر: رغبة الصبى فى الهبوط إلى القناة؟
س20: "على أنه لم يكن يستطيع أن يبلو من شاطئ هذه القناة مسافة بعيدة فقد كان الشاطئ محفوفًا عن يمينه وعن شماله بالخطر أما عن يمينه فقد كان هناك العدويون".
أ- (يبلو – محفوفاً – الخطر) هات مرادف الأولى والثانية وجمع الثالثة في جمل من إنشائك.
ب- لماذا صعب على الفتى أن يبلو شاطئ القناة؟
ج- عبر الكاتب عن تعجبه من ذاكرة الطفولة؛ فما وجه الغرابة فيها؟
د- لماذا كان الكاتب فى طفولته يتمنى أن ينزل القناة ؟
هـ - كان شاطئ القناة محفوفاً بالخطر . وضح ذلك .
س21: "وهو يذكر أنه استطاع غير مرة أن يعبر هذه القناة على كتف أحد إخوته دون أن يحتاج إلى خاتم سليمان وأنه ذهب غير مرة حيث كانت تقوم وراء القناة شجرات من التوت".
أ- هات مرادف (يعبر) وجمع (كتف) في جمل من إنشائك.
ب- كيف عبر الصبى القناة؟ وما الذي وجده خلفها؟
ج- لماذا تغيرت نظرة الصبى إلى خاتم سليمان؟
س22: 2005 دور ثاني"كان الصبي يقضي ساعات من نهاره على شاطئ القناة سعيدا مبتهجا بما سمع من نغمات حسن الشاعر يتغنى بشعره في أبي زيد وخليفة ودياب، حين يرفع الماء بشادوفه ليسقي به زرعه على الشاطئ الآخر للقناة، وهو يذكر انه استطاع أن يعبر هذه القناة غير مرة".
1) (شاطئ – نغمات – الآخر) ضع جمع الأولى ومفرد الثانية ومؤنث الثالثة في جمل من إنشائك.
2) بم تعلل سعادة الصبي , وهو يقضي نهاره على شاطئ القناة؟
3) كيف كان الصبي يعبر القناة؟ ولماذا؟
******************************************************************************
الفصل الثالث: أسرتي
1ـ كان الصبي يعيش فى أسرة كبيرة تصل إلى (ثلاثة عشر فردًا) وكان ترتيبه السابع بين أبناء أبيه والخامس بين إخوته الأشقاء البالغين (أحد عشر أخا) وقد كان له مكانة خاصة بين أخوته وكان لا يستطيع أن يحكم على منزلته بينهم حكما صادقا ، هل كانت ترضيه أم تؤذيه.
2ـ فكان يجد فى أبيه لينا ورفقًا ومن أمه لينا ورحمة، ومن إخوته الاحتياط فى معاملته وكان يرى من أبيه وأمه إهمالاً وغلظة أحيانًا. وقد كان احتياط إخوته يضايقه لأنه وجد فيه شيئا من الإشفاق ممتزجا بالإهمال أحيانا.
3ـ واكتشف الصبي بعد ذلك سبب هذه المعاملة فإخوته يرون ما لايرى وأنهم يكلفون بأشياء لا يكلف بها فكان يغضب لذلك ثم تحول غضبه إلى حزن صامت حتى علم الحقيقة وهي أنه (أعمى).
اللغويات
الكلمة مرادفها
رأفة  رحمة
الاحتياط  الاحتراس والحرص والحذر × الغفلة
مشوباً  مختلطاً
ينهضون  يؤدون
تحظرها  تحرمها وتمنعها x تبيحها
الحفيظة  الغضب
مكانة  منزلة / ج أمكنة
الازورار  الابتعاد × الإقبال
يلبث  يتأخر
فضلا  زيادة / ج فضول
يحفظه  يغضبه × يرضيه
مشوبا  مختلطا × صافيا
الازدراء  الاحتقار × التبجيل والاحترام
الإشفاق  اللين × القسوة
ينهضون  يقومون × يعجزون
الغلظة  الشدة والقسوة
الفصل في (س) و (ج)
س1 : بم وصف الكاتب المكانة التى كان يحظى بها بين أبناء أسرته ؟
? وصفها بأنها مكانة خاصة.
س2 : لماذا كانت الأم تحظر على الطفل أشياء تأذن فيها لأخوته ؟
? إشفاقاً وخوفاً عليه وبخاصة الأشياء التى تحتاج فى أدائها إلى استخدام حاستي السمع والبصر .
س3 : هل كانت الطفل راضياً عن منزلته بين أفراد أسرته ؟ ولماذا ؟
? لا لم يكن راضياً لأنه وجد أن الإشفاق عليه والسخرية منه والمعاملة الخاصة التى تعامله بها أفراد الأسرة كل ذلك يزيد من آلامه وأحزانه الصامتة .
س4 : ما منزلة الصبى لدى أسرته ؟ وما موقفه من ذلك ؟
? منزلة الصبى كان يشعر بمكانة خاصة يمتاز بها من مكان أخوته وأخواته . موقفه : لا يعرف أكان ذلك يرضيه أم يؤذيه . إلا فى غموض وإبهام ولا يستطيع أن يحكم فى ذلك حكماً صادقاً .
س5 : بم أحس الصبى من أمه وأبيه وأخوته ؟
?كان الصبى يحس من أمه رحمة ورأفة ، وأحياناً أخرى شيئاً من الإهمال ومن الغلظة ، كما كان يحس من أبيه ليناً ورفقاً وشيئاً من الإهمال والاحتقار من وقت لآخر كما كان يشعر من أخوته بشيء من الاحتياط فى حديثهم ومعاملتهم له .
س6 : ما أثر معاملة أخوة الصبى عليه ؟ ولماذا ؟
? كانت هذه المعاملة تؤذيه لأنه كان يجد فيها شيئاً من الإشفاق مصحوباً بشيء من الاحتقار .
س7 : بم علل الصبى إهمال والديه له أحياناً ؟
? إحساسه أن لغيره من الناس عليه فضلاً وأن أخوته وأخواته يستطيعون ما لا يستطيع ، ويقومون بالأمر الذى لا يقوم به .
س8 : هل كان الصبى راضياً عن منزلته بين أفراد أسرته؟ ولماذا؟
? كان الصبى يغضب ثم تحول ذلك إلى حزن ثابت عميق .
? لأن إخوته يرون ما لا يرى ، ولذلك يصفون له ما لا علم له به .
أولا: أسئلة الكتاب المدرسي:
س1: بم وصف الكاتب المكانة التي كان يحظى بها في طفولته بين أبناء أسرته؟
س2: استنتج سبب ما كان يلقاه الطفل من إهمال أحيانا من والديه.
س3: لماذا كانت الأم تحظر على الطفل أشياء تأذن فيها لإخوته؟
س4: هل كان الطفل راضيا عن منزلته بين أفراد أسرته؟ ولماذا؟
ثانيا: أسئلة يوتوبيا على الفصل:
س5: ما ترتيب الصبى في أسرته؟
س6: ما العادات المنتشرة التي نستنتجها من خلال أحداث الفصل؟
س7: بم وصف الكاتب مكانته بين أبناء أسرته؟ وما موقفه من ذلك؟
س8: أكان هذا المكان يرضيه؟ أكان يؤذيه؟ (ماذا ترى من جمال في هذا التعبير)؟
س9: لقد كان الصبى يشعر من أمه معاملة متناقضة وضح ذلك.
س10: ما الذى أحسه الصبى من معاملة أبيه وإخوته؟ وما أثر ذلك على نفسه؟
س11: علل – إهمال الوالدين للصبى أحيانا من وجهة نظره.
س12: كانت الأم تمنعه من أشياء وتسمح لإخوته بها. ما أثر ذلك عليه؟
س13: ما الذي يتمناه الكاتب للمكفوفين؟ وبم نصحهم؟
س14: " ولكنه لم يلبث أن تبين سبب ذلك كله وأحس أن أمه تأذن لإخوته فى أشياء تحظرها عليه وكان ذلك يحفظه "
أ- هات مرادف " تحظرها " ومضاد " يحفظه " فى جملة ؟
ب- (تأذن لإخوته وأخواته فى أشياء تحظرها عليه) ما الجمال فى هذا التعبير ؟
ج- كيف استنتج الصبى أن أخوته يرون ما لا يرى ؟ وما اثر ذلك فى نفسه ؟
د- ما الذى استحالت إليه حفيظة الصبى نهاية الأمر ؟
س15: ( الحق أنه لا يتبين ذلك إلا في غموض وإبهام، والحق أنه لا يستطيع أن يحكم في ذلك حكمًا صادقًا كان يحس من أمه رحمة ورأفة وكان يجد من أبيه لينًا ورفقًا ) .
أ- هات مرادف (يتبين) ومقابل (إبهام) في جمل من إنشائك.
ب- لماذا كانت الأم تحظر على الطفل أشياء تأذن فيها لإخوته؟
ج- ما ترتيب الصبي من بين أبناء أبيه عامة وأشقائه خاصة؟
س16: 2010 دور ثاني" كان سابع ثلاثة عشر من أبناء أبيه، وخامس أحد عشر من أشقته . وكان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكاناً خاصاً يمتاز من مكان إخوته وأخواته. أكان هذا المكان يرضيه ؟ أكان يؤذيه ؟ الحق أنه لا يتبين ذلك إلا في غموض وإبهام ... " .
(أ) في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1- مفرد كلمة " شباب " : (شبة - شبيبة - شيب - شاب)
2- جمع كلمة " خاصاً " : (أخصاص - خواص - خصائص - خصاص)
3 - مضاد كلمة " غموض " : (وضوح - شهرة - انتشار - اختلاط)
(ب) وضح موقف الصبي من معاملة والديه له . مستدلاً ملى ما تقول .
(ج) بيّن إحساس الكاتب من أمه وأبيه ، وما رأيك في هذا الإحساس ؟
س17: " كان يحس من أمه رحمة ورأفة ، وكان يجد من أبيه لينا ورفقا ،وكان يشعر من إخوته بشيء من الاحتياط في تحدثهم إليه ومعاملتهم له "
أ- ما مضاد ÷لينا× ؟ وما معنى ÷الاحتياط×؟
ب- كان الصبى يشعر من الأم معاملة متناقضة. وضح ذلك.
ج- هل كان الصبى راضيا عن معاملة إخوته له؟ ولماذا؟
س18: 2009 دور ثاني"وكان يجد إلى جانب هذا اللين والرفق من أبيه شيئاً من الإهمال أيضاً ، والازْورار من وقت إلى وقت . وكان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه ؛ لأنه كان يجد فيه شيئاً من الإشفاق مشوباً بشيء من الازدراء".
أ- في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " ازورار " : (القسوة - الغلظة - الابتعاد - الإيذاء)
2 - مضاد " الازدراء " : (التودد - التوسل - الاحترام - الاهتمام)
3 - كان احتياط إخوته و أخواته يؤذيه وهذا يدل على : (قسوة إخوته - فرط إحساسه - كراهيته لإخوته - مكر إخوته )
ب- تحدث الصبي عن معاملة أبيه و أمه له . وضح ذلك مبيناً أثر تلك المعاملة في نفسه .
ج- ذكر الصبي أن له منزلة خاصة بين أفراد أسرته . وضحها مبيناً موقفه منها ، ورأيك في هذا الموقف .
google-playkhamsatmostaqltradent