شوقى يبحث إنشاء 15 مدرسة تعليم مجتمعى بأسيوط
الإثنين 03/أبريل/2017 - 01:35 م
التقى الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بوفد من مؤسستى ساويرس للتنمية الاجتماعية وأوراسكوم للإنشاء؛ لبحث تفعيل بروتوكول التعاون بين الوزارة والمؤسستين.
حضر اللقاء روزة عبد الملك مدير الشركات بمؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية، ونورا سليم المدير التنفيذي بالمؤسسة، وهبة إسكندر رئيس قطاع التطوير والتنمية بشركة أوراسكوم للإنشاء، وراندا حلاوة رئيس الإدارة المركزية لمعالجة التسرب التعليمى.
أكد شوقى خلال اللقاء على أهمية مؤسسات المجتمع المدنى والشراكة المجتمعية؛ لإحداث نقلة تعليمية متطورة وتحسين الصورة الذهنية عن مستوى التعليم في مصر والتركيز على الإيجابيات، مشيرًا إلى أهمية مدارس التعليم المجتمعى وكيف أنها أحدثت تغيير للطلاب وأولياء أمورهم.
وتناول اللقاء استمرار التعاون بين الوزارة والمؤسستين لإنشاء عدد (15) مدرسة تعليم مجتمعى في محافظة أسيوط.
أكد شوقى على أهمية استخدام الأنظمة التكنولوجية الحديثة في هذه المدارس، وتدريب المُعلمين على كيفية التدريس بها، موجهًا بعمل خطة تتضمن المناطق الأكثر احتياجًا لهذه المدارس، والتوسع بها في المحافظات المختلفة.
الإثنين 03/أبريل/2017 - 01:35 م
التقى الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بوفد من مؤسستى ساويرس للتنمية الاجتماعية وأوراسكوم للإنشاء؛ لبحث تفعيل بروتوكول التعاون بين الوزارة والمؤسستين.
حضر اللقاء روزة عبد الملك مدير الشركات بمؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية، ونورا سليم المدير التنفيذي بالمؤسسة، وهبة إسكندر رئيس قطاع التطوير والتنمية بشركة أوراسكوم للإنشاء، وراندا حلاوة رئيس الإدارة المركزية لمعالجة التسرب التعليمى.
أكد شوقى خلال اللقاء على أهمية مؤسسات المجتمع المدنى والشراكة المجتمعية؛ لإحداث نقلة تعليمية متطورة وتحسين الصورة الذهنية عن مستوى التعليم في مصر والتركيز على الإيجابيات، مشيرًا إلى أهمية مدارس التعليم المجتمعى وكيف أنها أحدثت تغيير للطلاب وأولياء أمورهم.
وتناول اللقاء استمرار التعاون بين الوزارة والمؤسستين لإنشاء عدد (15) مدرسة تعليم مجتمعى في محافظة أسيوط.
أكد شوقى على أهمية استخدام الأنظمة التكنولوجية الحديثة في هذه المدارس، وتدريب المُعلمين على كيفية التدريس بها، موجهًا بعمل خطة تتضمن المناطق الأكثر احتياجًا لهذه المدارس، والتوسع بها في المحافظات المختلفة.